مقابلة شيقة جدا، مع رائدي الفضاء الإماراتيين هزاع المنصوري وسلطان النيادي، تحدثنا عن تفاصيل كثيرة عن كيف أصبحوا رواد، من الاختيار إلى التمارين القاسية، وإلى الصعود إلى الفضاء، والدخول إلى المحطة الفضائية الدولية ثم العودة، مقابلة مليئة بالحماس والمتعة.
هل زار المجموعة الشمسية مسبارا صنعه فضائيين؟ هل موهوا عنه بجعله يشبه كويكيب؟ لماذا تسارع حينما غادر المجموعة الشمسية؟ ما هي الأدلة مع أو ضد كون "أمواموا" - القادم من مجموعة نجمية بعيدة جدا جدا - مسبار من حياة ذكية أخرى؟ في هذه الحلقة أبدأ بقصة خيالية، ثم أطرح تفاصيل زيارة الجسم الغريب.
ما الذي يجعلني أنا؟ هل جسمي هو أنا؟ هل أحشائي الداخلية هي أنا؟ هل ذكرياتي تكونني؟ أم إنني مكون من عواطفي؟ حينما يعرفني أحد للآخرين ما الذي يعرفونه لهم؟ أي جزء مني يهمهم عند معرفتي؟ هل كلي يهمهم؟ ما هي طبيعة الذات؟ كيف تتكون؟ أسئلة نجيب عنها في قصة خيال علمي مبطنة بالعلم التجريبي.
منذ أن أرسل القمر الصناعي سباتنيك إلى الفضاء سنة 1957 وإلى يومنا هذا لقد أطلقت أكثر من سبعة آلاف مركبة فضائية، هذه المراكب إما حامت حول الأرض أو القمر أو الشمس، بعضها توجه إلى كواكب وأقمار المجموعة الشمسية، وعدد محدود خرج منها. قد يعد ذلك غزوا للفضاء قديما، أما الآن فبمقاييس معرفتنا لحجم الكون، نحن لم نغادر خارج الفناء الخلفي لمنزلنا الأرض. كما أسماه نيل ديغراس تايسون. الغزو الحقيقي للفضاء سيأتي في السنوات القادمة.
مقابلة مع الفيزيائي الكبير كيب ثورن، عالم في الفيزياء النظرية، ومؤسس مشروع لايغو الذي اكتشف الموجات الجاذبية، وهو المنتج التنفيدي والمستشار العلمي لفيلم انترستلر، في هذه المقابلة نتحدث عن الموجات الجاذبية أولا، ثم مشروع لايغو، وأخير نتحدث عن فيلم انترستلر.
الحلقة تحتوي على المقابلة باللغة الإنجليزية، وبعد ذلك ترجمة إلى اللغة العربية.
اكتشف العلماء الموجات الجاذبية، لتؤكد مرة أخرى نظرية اكتشفها آنيشتاين قبل 100 عام، هذا الاكتشاف تم عن طريق مرصد لايغو، والذي يتمكن من رصد الموجات الجاذبية، مرصد جديد يضاف إلى المراصد الحديثة، نقلة تاريخية في الرصد الفلكي. سنكشف معلومات جديدة لما في الكون.
الحلقة الأولى من فيزياء الفيلم انترستلر، أبدأ بسرد القصة باختصار، ثم أنتقل لموت الكائنات الحية على الأرض، والعلم الذي اعتمدت عليه هذه الفكرة. بعد ذلك أنتقل للثقوب السوداء، وأعتمد عليها لشرح الثقوب الدودية.
أتناول في الجزء الأول من هذه الحلقة موضوع الخيال، وأتحدث عن أهميته في حياتنا منذ الطفولة، وكيف أن الخيال هو أساس لصناعة الأشياء المادية والمعنوية، ثم أذكر 4 أشياء لا يمكنك تخيلها مهما حاولت، فأنت لا تستطيع أن تتخيل أبعادا أكثر من 3، ولا تستطيع أن تتخيل المالا نهاية، وفي الحلقة القادمة أكمل باقي الموضوع مع الشيئين الآخرين بالإضافة لمواضيع أخرى تختص بالخيال.
عن القصص المصورة (Comics) الـ 99 التي أسسها من الصفر، وهي الآن مشتركة مع الدي سي كوميكس (DC Comics)، انتشرت حول العالم، وتطورت إلى مسلسلات كارتونية ثلاثية الأبعاد، تحدثنا في المقابلة عن الفكرة، وكيف ابتدأت، ولماذا بدأت، ثم تحدثنا عن الإسلام وعلاقته بالقصص، وتحدثنا أيضا عن تجربته مع إلقائه المحاضرة في تيد الأمريكية، والتي كان لها صدى واسعا في العالم، أضف لذلك أننا تحدثنا عن ذكر الرئيس الأمريكي أوباما لقصصه.