هل لدى النحلة شعور؟ هل تشعر بالسعادة أو الحزن؟ هل للنحلة وعي لكي تشعر؟ لو قلت لك أن الإجابة على هذا السؤال أو سؤال ما إذا كانت النحلة أو الحشرات بشكل عام لها مشاعر هو ربما، قد ترفض الاعتقاد بأن هذا الشيء ممكن أو ربما قد تضحك: "الذبابة لها مشاعر؟"، من الصعب تخيل إمكانية أن تكون للحشرات مشاعر.
في هذه الحلقة سأتناول الأسئلة من الناحية العلمية: هل تشعر الحشرة بالألم؟ هل تحزن أو تكتئب؟ أم أنها مجرد آلات تتحرك باستخدام جسد بيولوجي بسيط؟ هل الخلايا العصبية التي فيها ليست إلا أجهزة بسيطة تحركها لتفادي الخطر من شعور غير داخلي؟
هل لدى النحلة شعور؟ هل تشعر بالسعادة أو الحزن؟ هل للنحلة وعي لكي تشعر؟ لو قلت لك أن الإجابة على هذا السؤال أو سؤال ما إذا كانت النحلة أو الحشرات بشكل عام لها مشاعر هو ربما، قد ترفض الاعتقاد بأن هذا الشيء ممكن أو ربما قد تضحك: "الذبابة لها مشاعر؟"، من الصعب تخيل إمكانية أن تكون للحشرات مشاعر.
في هذه الحلقة سأتناول الأسئلة من الناحية العلمية: هل تشعر الحشرة بالألم؟ هل تحزن أو تكتئب؟ أم أنها مجرد آلات تتحرك باستخدام جسد بيولوجي بسيط؟ هل الخلايا العصبية التي فيها ليست إلا أجهزة بسيطة تحركها لتفادي الخطر من شعور غير داخلي؟
هل استيطان المجرة أمر ممكن؟ ماذا تقول الفيزياء في ذلك؟ وهل تسمح بتكوين امبراطورية مركزية فيه؟ أبدأ بسرد قصة تخيلية عن 10,000 في المستقبل، من خلالها أبين كيف يمكن للجيش التركيبي أخذ الكواكب كوكبا كوكبا في المجرة. ثم أنتقل إلى الفيزياء وما تقول في إمكانية القيام بذلك.
سمية المدخلي صنعت جهازا ثوريا لتبريد الذرات، ميزة الجهاز صغر حجمه، وخفة وزنه، وأجزاء منه مطبوعة باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، سيصبح هذا الجهاز المحمول الأول من نوعه في عالم ميكانيكا الكم، وسيصبح كجهاز الآردوينو المفتوح المصدر، وستتمكن الجامعات من صناعته للتدريس والتدريب وللبحث العلمي.
نحن الآن على أعتاب السفر السياحي إلى الفضاء، وقد يبدأ مع الأغنياء أولا، لغلاء سعر التذكرة، ولكن مع الوقت ومع تأسيس شركات متعددة للسفر إلى الفضاء ستنخفض الأسعار وسيكون في متناول الجميع، سيستمتع الجميع بهذه الرحلات، وبالنظر إلى الكون الواسع وإلى الأرض المعلقة بداخله.
هذه قصة العالم أندرو ويكفيلد وفرضية أن تطعيم فيروس الحصبة تصيب الأطفال بالتوحد، نشر الفكرة رغم عدم وجود دليل عليها، ورغم أنه نشر أبحاثا مزيفة، ولا تزال هذه الفكرة المزيفة معنا إلى يومنا هذا، فكرته لم تقف عند بل شوهت جميع أنواع التطعيمات.
هذه هي قصته.
أزمتان فيزيائيتان إحدهما عن سرعة اتساع الكون، والأخرى في ميكانيكا الكم، الفيزيائيون لا يعرفون الإجابة لهما. حاول العلماء منذ العشرينيات أن يضبطوا نتائج سرعة اتساع الكون، وإلى يومنا لم يجدوا إجابة تتفق مع أخرى، أي السرعات صحيحة؟ هل نحتاج إلى طرق جديدة للكشف عنها؟
أما في عالم ميكانيكا الكم، فقد أجرى العلماء تجربة جديدة حطمت حسابات الفيزيائيين، فإما أن تكون التجربة خاطئة، وهذا أمر مستبعد نوعا ما، خصوصا أنها جربت مرتين، أو الحسابات الفيزيائية خاطئة، أو قد تكون هناك جسيمات جديدة تضاف للمنوذج المعياري أو قوى جديدة لم يعرف عنها العلماء سابقا.
ضيفنا د. محمد أبل متخصص في علم الفيروسات، يتحدث عن التحورات الجديدة في فيروس كورونا، وإذا ما ستخفض من فاعلية اللقاحات معها. سنتعرف على أخطار التحورات العالمية.
هذه الحلقة لك إن كنت تعاني من عسر في الحساب، قد تكون لديك حالة اسمها ديسكالكوليا. أشرح التجارب العلمية في هذا الموضوع، وأبين أنك لست وحيدا في هذا العالم الرياضي.